CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT اضطراب القلق الاجتماعي

Considerations To Know About اضطراب القلق الاجتماعي

Considerations To Know About اضطراب القلق الاجتماعي

Blog Article



لا تقتصر الوسائل العلاجية لاضطراب الرهاب الاجتماعي فقط على جلسات العلاج النفسي والعلاج بالأدوية، يوجد العديد من الطرق العلاجية البديلة أو المساعدة للطرق السابقة، منها:

الحالة المزاجية. تكون احتمالية الإصابة بهذا الاضطراب أعلى بين الأطفال الذين يشعرون بالخجل أو الهياب أو الانسحاب أو أنهم مقيدو الحركة إزاء المواقف الجديدة أو عند مقابلة أشخاص جدد.

يُرجَّح أن سبب اضطراب القلق الاجتماعي، كغيره من مشكلات الصحة العقلية الأخرى، مرجعه إلى تفاعل معقد بين العوامل البيولوجية والبيئية. وتتضمن الأسباب المحتملة ما يلي:

إن الشعور بالقلق في بعض المواقف الاجتماعية هو شيء طبيعي، إلا أن المصابون بالفوبيا الاجتماعية يزداد عندهم القلق والخوف من أن يحكم عليهم الأخرون أو من أن يتعرضوا لواقف يشعرون بها بالإذلال، كما يلجئ المصابون عادة لتجنب جميع المواقف الاجتماعية عبر تجنب طرح الأسئلة أو حضور مقابلات العمل، عدم الرغبة بالتسوق، تجنب استخدام الحمامات العامة، عدم الرد على الهاتف، عدم تناول الطعام في الأماكن العامة.

السبب الدقيق لاضطراب القلق الاجتماعي غير مفهوم تمامًا، ولكن يُعتقد أنه ينتج عن تفاعل معقد بين العوامل الوراثية والبيئية والنفسية.

هل الرهاب الاجتماعي نوع من انواع الاكتئاب؟ من مضاعفات اضطراب القلق الاجتماعي هو حدوث الاكتئاب، وقد يلجأ المصاب في بعض الأحيان إلى تناول الكحول أو المخدرات للتخلص من أعراض الرهاب، لكن هذه التصرفات هي أكثر ضررا وهي تسبب الإدمان.

يندرج الرهاب الاجتماعي تحت مظلة اضطراب القلق الاجتماعي الذي يصنف ضمن أنواع اضطرابات القلق. كما يعد الرهاب الاجتماعي أكثر شيوعًا في الإناث عن الذكور، وقد يصيب الأشخاص في أي مرحلة عمرية، ولكن عادة ما تبدأ أعراض الرهاب الاجتماعي عند المراهقين.

إن السبب الدقيق للفوبيا الاجتماعية غير معروف حتى الآن. ومع ذلك، تشير الأبحاث الحالية إلى أن سبب الفوبيا الاجتماعية يعود لمزيج من العوامل البيئية والوراثة.

تكون حياتهم صعبة لأن الإنسان يتوجس من حضور المناسبات الاجتماعية، يتوجس من القيام بأمور معينة فيتوقع دائماً الأمور السلبية قبل حدوث أي أمر، فيكون هنالك مخاوف من الإهانات أو من نظرة الأشخاص لهم أومن التنمر عليهم. في البداية تكون الأعراض بمظهر خفيف لدى اندماج الشخص، لكن هنالك حالات متقدمة اضطراب القلق الاجتماعي فيتوقع حدوث أشياء معينة ويمنع نفسه من الاندماج ويؤدي إلى العزلة فيصبح غير قادر على التوجه إلى العمل أو الانخراط في حياته الاجتماعية.

المساعدة الذاتية الموجهة (تتضمن مزيج من العلاج السلوكي المعرفة ومساعدة من طبيب نفسي).

تشير العديد من الدراسات أن الأمراض النفسية شأنها شأن الأمراض الجسدية تنتقل بالوراثة. بمعنى، من الممكن أن تكون معظم الأمراض النفسية  أمراض تنتقل بالوراثة أي لوجود تاريخ عائلي لهذا المرض. مثل ذلك، الأمراض الذهانية كالفصام والاكتئاب.

وقد تتعارض اضطرابات القلق مع العمل أو الدراسة أو العلاقات أو الاستمتاع بالحياة. وربما ينتج عن هذا الاضطراب ما يلي:

صعوبة في التواصل البصري أو التحدث في المواقف الاجتماعية

مهما تعددت الطرق العلاجية فإننا نؤكد لك أنها لن تحقق أية نتائج إن لم يكن لديك إدراك وقناعة بذلك وبأهمية العلاج، وبأن أولى خطوات العلاج تبدأ بقرار منك.

Report this page